الدرس

أنا غير نادم على ما أقدمت عليه …..

لكني وقعت في ملعب لا أحسن اللعب فيه……

ظننت أني مؤطر من طرف مدرب أستفيد منه ……

لكن خاب ظني، كان يتسلى معايا لوقت محدد ……

مهما كانت النتيجة، فأنا مستفيد، فالحياة دروس نتعلم منها كل يوم …..

لا أقول وداعا، و لا أغلق الباب،

 لعل يوما يدخل النور منه فيضيئ قلبي معه…..

هل عجبتك مقالة الدرس؟ يمكنك إبداء رأيك أدناه

اقرأ أيضا مقالة من أطـعــم جـــائــع